قصف تركي يستهدف مواقع لـ "قسد" بثلاث محافظات شمال سوريا - It's Over 9000!

قصف تركي يستهدف مواقع لـ "قسد" بثلاث محافظات شمال سوريا


بلدي نيوز

قصف الجيش التركي، اليوم الاثنين، مواقع متفرقة تخضع لسيطرة قوات "قسد"، في ثلاث محافظات شمال سوريا، كما قصف نقطة عسكرية لقوات النظام.

وقالت وكالة "هاوار" الكردية المقربة لـ "قسد"، إن "الجيش التركي قصف قريتي خربيسان وكوران شرق  عين العرب/ كوبان بربف حلب، وقرى زور مغار وآشمة دار بازني غرب عين العرب".

وأضافت أن الجيش التركي، قصف نقطة لقوات النظام في قرية قرموغ شرق عين العرب.

كما قصف الجيش التركي مواقع في بلدة أبو رأسين شمال الحسكة وقرية ربيعات غربها، بالإضافة إلى أربعة قرى بناحية تل تمر،بالمدفعية الثقيلة وقذائف الهاون.

وفي الرقة، تعرضت مواقع على الطريق الدولي "إم 4" وأخرى شرق عين عيسى، للقصف أيضا. 

وصباح اليوم، قتل ثلاثة أشخاص، وأصيب آخرون بجروح بينهم اثنان حالتهم خطرة، جرّاء قصف صاروخي من "قسد" استهدف منطقة "قرقميش" التركية، المحاذية لمدينة جرابلس السورية.

وأفادت وسائل إعلام تركية، بأن 5 قذائف صاروخية مصدرها الأراضي السورية، سقطت في منطقة قرقميش الحدودية التركية، إحداها سقطت في مدرسة ابتدائية، ما أسفر عن مقتل ثلاثة أشخاص وإصابة آخرين، وتضرر بناء المدرسة.

وكان نفذ سلاح الجو التركي، ليلة السبت/الأحد 20 تشرين الثاني، ضربات جوية طالت مواقع لقوات "قسد"، في كل من عين العرب بريف حلب الشرقي، ومنغ وعين دقنة ومرعناز وتل رفعت بريف حلب الشمالي، وصوامع خفية سالم غربي مدينة عين عيسى شمال الرقة، وجبل كراتشوك قرب مدينة المالكية، ومقر لقسد في صوامع ظهر العرب قرب الدرباسية شمال الحسكة، في عملية أطلق عليه اسم "المخلب - السيف".

الجدير ذكره، أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، لمح اليوم إلى إمكانية القيام بعملية برية في الشمال السوري، قائلا "من غير الوارد أن تقتصر (المخلب السيف) على العملية الجوية، وسنتخذ القرار والخطوة، بشأن حجم القوات البرية التي يجب أن تنضم للعملية".

مقالات ذات صلة

مصر تدعو إلى حشد الدعم الإقليمي والدولي لسوريا

مظلوم عبدي ينفي مطالبة قواته بحكومة فدرالية ويؤكد سعيه للتواصل مع الحكومة الجديدة

جنبلاط يلتقي الشرع في دمشق

الشرع وفيدان يناقشان تعزيز العلاقات بين سوريا وتركيا

توغل جديد للقوات الإسرائيلية في محافظة القنيطرة

من عائلة واحدة.. وفاة طفل وإصابة ستة آخرين بانفجار مخلفات الحرب في درعا

//