مصرع مجموعتين من قوات النظام بريف اللاذقية - It's Over 9000!

مصرع مجموعتين من قوات النظام بريف اللاذقية

بلدي نيوز - (محمد وليد جبس)

لقي عناصر من قوات النظام مصرعهم خلال محاولة تسلل جديدة في ريف اللاذقية، اليوم الخميس.

وفي التفاصيل، تمكنت فصائل المعارضة المسلحة من قتل وجرح مجموعتين جديدتين من عناصر قوات النظام، خلال محاولة تسلل جديدة لهم واستهداف أخرى بصاروخ مضاد للدروع على محور جبهات ريف اللاذقية الشمالي الشرقي.

وأعلنت الفصائل العسكرية العاملة ضمن غرفة عمليات "الفتح المبين" عن مقتل وجرح مجموعة كاملة من عناصر قوات النظام والميليشيات المدعومة من قبل حليفه الروسي، أثناء محاولة اقتحام جديدة لهم على محور قرية الحدادة في ريف اللاذقية الشمالي الشرقي عصر اليوم الخميس.

وتمكنت فصائل غرفة عمليات "الفتح المبين" من قتل وجرح عدد آخر من قوات النظام والميليشيات المساندة له إثر استهداف تجمعهم في قرية كنسبة في الريف ذاته بصاروخ مضاد للدروع.

وهبطت طائرة مروحية تابعة لسلاح الجو الروسي في محيط قرية كنسبة أيضاً لنقل جثة ضابط روسي قتل أثناء الاشتباكات المندلعة بين قوات النظام وفصائل غرفة عمليات "الفتح المبين" في محور الحدادة والراقم في جبل الأكراد بريف اللاذقية.

وأعلنت "الجبهة الوطنية للتحرير" عن مقتل عشرات العناصر من قوات الأسد والميليشيات المحلية والأجنبية الموالية لها، خلال محاولتهم التقدم على محور تلتي "الحدادة والراقم" في جبل الأكراد بريف اللاذقية الشمالي والتي تصدت لها فصائل المعارضة صباح اليوم الخميس.

وذكر مصدر عسكري في غرفة عمليات "الفتح المبين" أن من بين القتلى الذين حاولوا التقدم ضابط روسي لقي مصرعه على محور تلة الحدادة في جبل الأكراد شمال اللاذقية.

وردا على محاولة التقدم، قصفت "الفتح المبين" بالمدفعية والصواريخ تجمعات ميليشيات النظام في بلدة كنسبة محققين إصابات في صفوفهم.

واستهدفت سرية المدفعية في غرفة عمليات "الفتح المبين" بصاروخ موجه مجموعة لقوات الأسد على محور تلة الراقم، ما تسبب بمقتل وجرح عدد منهم.

مقالات ذات صلة

قتلى وجرحى بقصف النظام على ريف إدلب

شهداء وجرحى بقصف النظام على مدينة الباب شرق حلب

حمص.. عشرات القتلى والجرحى بغارات إسرائيلية على مواقع ميليشيات إيران في تدمر

اشتباكات بين فصائل محلية وأخرى تابعة للامن العسكري في درعا

"التنظيم" يشن هجوما على احد مواقع النظام شرق حمص

"مسيرات" النظام تقتل شخصين غرب حلب

//