تفاوت سعر فنجان القهوة بين منطقة وأخرى في دمشق - It's Over 9000!
austin_tice

تفاوت سعر فنجان القهوة بين منطقة وأخرى في دمشق


بلدي نيوز 

يتفاوت سعر "فنجان القهوة" المباع في مناطق مختلفة بدمشق، حيث يترك السعر لتقدير البائع دون وجود تسعيرة رسمية.

وفقا لتقرير لموقع "أثر برس" الموالي، بلغ سعر فنجان القهوة "إسبريسو" 4000 ليرة في منطقة المزة، و5000 ليرة في محيط الجاحظ، و3500 ليرة في ضاحية قدسيا، و3000 ليرة في جرمانا، وتتباين أسعار القهوة التركية أيضا حيث يتراوح سعرها بين 4000 و2500 ليرة في مناطق مختلفة.

أما بالنسبة للقهوة السريعة التحضير، فإن سعرها يختلف حسب النوع المستخدم، فقهوة "نسكافيه" الأجنبية تباع بسعر 5000 ليرة، في حين يتراوح سعر القهوة المحضرة من القهوة المغلفة في ظروف صغيرة بين 1500 و2000 ليرة، ويمكن شراء القهوة المغلفة بدون تحضير بسعر 500 ليرة.

وهناك نوع آخر من القهوة يعرف بـ"القهوة الساحلية"، حيث يقدم البائع فنجانا من القهوة المحضرة بطريقة خاصة، ويترك للزبون اختيار مستوى السكر، عن طريق ملء الفنجان من نصفين، أحدهما بدون سكر والآخر محلاة، ويتراوح سعره بين 1500 و2000 ليرة حسب المنطقة.

وثمة عدد قليل من الباعة الذين يحملون "دلة فحم"، مملوءة بالقهوة العربية ليقدموا للمارة "شفة قهوة مرة"، بسعر غير محدد. يترك الأمر لتقدير الزبون، كما يقول أحد بائعي القهوة، لذات الموقع.

وتعتمد أسعار القهوة على عدة عوامل، بما في ذلك تكلفة المواد الخام وتكاليف التشغيل. فبعض الباعة يعتمدون على غاز المنزلي الذي يشترونه بأسعار مرتفعة من السوق السوداء، في حين يستخدم آخرون الكهرباء ويحققون أرباحا أكبر.

أما بالنسبة للشاي، فيتراوح سعر الكأس بين 200 و1500 ليرة ، ويباع "كأس الشاي الظرف أو الخمير" بسعر 200 ليرة في مناطق وسط العاصمة، فيما يباع بسعر 1500 ليرة في ضاحية قدسيا، وبسعر لا يزيد عن 1000 ليرة في المناطق الشعبية، لكن ومع ارتفاع سعر السكر، يتعرض "مشروب الفقراء" للتهديد بارتفاع سعره.

مقالات ذات صلة

دمشق.. غارة إسرائيلية تصفي احد قادة ميليشيات العراق

قوات النظام في دمشق تستولي على ممتلكات خاصة، لمن تعود وما أسباب مصادرتها؟

مئات الإصابات.. ضربة موجعة لميليشيا الحزب اللبناني في سوريا ولبنان

إيران تخطط لإنشاء مترو أنفاق تحت محافظة دمشق

الحكومة العراقية تعلن اختفاء أحد مواطنيها في محافظة حمص

المركز الثقافي الإيراني يبدا مرحلة جديدة من الغزو الثقافي في دير الزور