"حظر الأسلحة الكيمائية" تكذب مزاعم النظام بشأن قصف استهدف عناصره - It's Over 9000!
austin_tice

"حظر الأسلحة الكيمائية" تكذب مزاعم النظام بشأن قصف استهدف عناصره

بلدي نيوز

كذبت منظمة "حظر الأسلحة الكيماوية"، في بيان، مزاعم النظام حول تسمم بعض عناصره بقصف بغاز سام في عام 2017.

وقالت المنظمة: "لا يوجد هناك أي أسس للاتهامات التي ساقها النظام بتعرض بعض قواته في 2017 لهجومين بغاز سام".

وأوضحت أن المحققين خلصوا إلى عدم وجود أسس منطقية لاستخدام مواد كيماوية كسلاح في الحادثتين المعنيتين، بحسب وكالة الصحافة الفرنسية.

وأضافت أن محققي المنظمة أجروا زيارات لسوريا وتحدثوا خلالها مع 18 شخصا، بينهم مصابون، وجمعوا أدلة من بينها صور وتسجيلات فيديو من المشفى، إضافة إلى سجلات طبية.

وبينت أن الفريق واجه صعوبات وتحديات في جمع معلومات كافية حول الحادثة، وذلك لعدم تمكنهم من زيارة مكان الهجوم المفترض، والواقع على الخطوط الأمامية للجبهة.

وأشارت إلى أن النظام لا يزود المنظمة بأدلة وصور أو فيديو من الموقع، أو نماذج من مخلفات ذخيرة أو دم أو ملابس أو تربة، ومن هنا تعذر على المحققين أن يجروا بثقة تقييما سميا لتعرض المبلغ عنه.

وسبق أن قالت منظمة حظر الأسلحة الكيماوية، في 8 مايو/أيار الماضي، إن كل الجهود المبذولة من قبلها للاجتماع بالهيئة التابعة للنظام السوري باءت بالفشل، وأكدت أنها لم تتلق أي إعلانات أو وثائق حول الأنشطة الكيماوية من جانب النظام، وكل البيانات التي قدمها حول عدم إنتاج أنشطة كيماوية غير دقيقة.

وأشارت إلى أنهم قرروا إرسال فريق للوقوف على معلومات حول بعض الأنشطة الكيماوية، موضحة أن حكومة النظام لم تتعاون بالكامل مع فرقهم في متابعة العديد من الأنشطة الكيماوية.

وأوضحت أن حكومة النظام لم تقدم أية معلومات فنية كافية أو تفسيرات كافية، من أجل الانتهاء من كشف بعض الأنشطة الكيماوية في برزة وجمرايا.بلدي نيوز

كذبت منظمة "حظر الأسلحة الكيماوية"، في بيان، مزاعم النظام حول تسمم بعض عناصره بقصف بغاز سام في عام 2017.

وقالت المنظمة: "لا يوجد هناك أي أسس للاتهامات التي ساقها النظام بتعرض بعض قواته في 2017 لهجومين بغاز سام".

وأوضحت أن المحققين خلصوا إلى عدم وجود أسس منطقية لاستخدام مواد كيماوية كسلاح في الحادثتين المعنيتين، بحسب وكالة الصحافة الفرنسية.

وأضافت أن محققي المنظمة أجروا زيارات لسوريا وتحدثوا خلالها مع 18 شخصا، بينهم مصابون، وجمعوا أدلة من بينها صور وتسجيلات فيديو من المشفى، إضافة إلى سجلات طبية.

وبينت أن الفريق واجه صعوبات وتحديات في جمع معلومات كافية حول الحادثة، وذلك لعدم تمكنهم من زيارة مكان الهجوم المفترض، والواقع على الخطوط الأمامية للجبهة.

وأشارت إلى أن النظام لا يزود المنظمة بأدلة وصور أو فيديو من الموقع، أو نماذج من مخلفات ذخيرة أو دم أو ملابس أو تربة، ومن هنا تعذر على المحققين أن يجروا بثقة تقييما سميا لتعرض المبلغ عنه.

وسبق أن قالت منظمة حظر الأسلحة الكيماوية، في 8 مايو/أيار الماضي، إن كل الجهود المبذولة من قبلها للاجتماع بالهيئة التابعة للنظام السوري باءت بالفشل، وأكدت أنها لم تتلق أي إعلانات أو وثائق حول الأنشطة الكيماوية من جانب النظام، وكل البيانات التي قدمها حول عدم إنتاج أنشطة كيماوية غير دقيقة.

وأشارت إلى أنهم قرروا إرسال فريق للوقوف على معلومات حول بعض الأنشطة الكيماوية، موضحة أن حكومة النظام لم تتعاون بالكامل مع فرقهم في متابعة العديد من الأنشطة الكيماوية.

وأوضحت أن حكومة النظام لم تقدم أية معلومات فنية كافية أو تفسيرات كافية، من أجل الانتهاء من كشف بعض الأنشطة الكيماوية في برزة وجمرايا.

مقالات ذات صلة

الولايات المتحدة ترفض إفلات نظام الأسد من المحاسبة على استخدام الأسلحة الكيماوية

"الشبكة السورية" تطالب بمحاسبة الأسد في الذكرى الـ11 لهجوم الغوطة الكيميائي

صحيفة تركية: مفاوضات بين تركيا والنظام برعاية روسية بقاعدة حميميم

ماذا جاء فيها.. مباحثات عراقية مع نظام الأسد

نظام الأسد يستمر في جرائمه متجاهلاً القوانين الدولية

النظام حاضر في الأعمال التحضيرية للقمة العربية المقررة في العاصمة البحرينية