النظام يستعيد السيطرة على قرية بريف حماة وتعزيزات تركية تصل إدلب - It's Over 9000!
austin_tice

النظام يستعيد السيطرة على قرية بريف حماة وتعزيزات تركية تصل إدلب

بلدي نيوز - (التقرير اليومي)

وصلت تعزيزات عسكرية للجيش التركي إلى محافظة إدلب، اليوم الاثنين، وذلك بالتزامن مع استعادة قوات النظام السيطرة على قرية كانت قد خسرتها يوم أمس بريف حماة الغربي.

ففي إدلب، قال مراسل بلدي نيوز في ريف إدلب، إن رتلا عسكريا للقوات التركية دخل صباح اليوم الاثنين من معبر كفرلوسين قرب بلدة سرمدا بريف إدلب الشمالي إلى عمق المناطق المحررة في محافظة إدلب. 

ولفت مراسلنا أن الرتل يضم أكثر من 15 اَلية بينهم عربات مصفحة ومعدات لوجستية وهندسية وعدد من الصهاريج المحملة بالوقود توجه نحو نقاط المراقبة المنتشرة في ريف إدلب الجنوبي الغربي.

واستشهدت امرأة، بقصف مدفعي لقوات النظام على أطراف بلدة الزيارة بريف حماة الغربي، وأفاد مراسل بلدي نيوز، بأن قوات النظام قصفت بالصواريخ قرية الزيارة والأراضي الزراعية المحيطة بها، ما تسبب باستشهاد امرأة من البدو الرحل المقيمين على أطراف البلدة. 

وفي حلب، قالت الشرطة العسكرية التابعة للجيش الوطني السوري، إنها ألقت القبض على خلية تعمل لصالح النظام في مدينة عفرين بريف حلب الشمالي

فيما استشهدت طفلة متأثرة بجراحها، اليوم الاثنين، جراء انفجار دراجة مفخخة وسط مدينة الباب بريف حلب الشرقي، يوم الأمس الأحد.

بالانتقال إلى حماة، استعادت قوات النظام سيطرتها على قرية المنارة فجر اليوم بعد معارك مع فصائل غرفة عمليات و"حرض المؤمنين" استمرت لأكثر من 18 ساعة.

في حين قصفت معسكرات النظام بالمدفعية الثقيلة والقذائف الصاروخية قرى وبلدات قليدين والعنكاوي والقاهرة والزيارة بسهل الغاب.

جنوبا في درعا، عثر مدنيون على جثتين في الجهة الجنوبية لمحافظة درعا جنوبي البلاد، في مكانين مختلفين إحداهما لعنصر من النظام.

إلى المنطقة الشرقية، قتل عدد من قوات الدفاع الوطني التابع للنظام في هجوم لمجهولين على مواقعهم في بادية دير الزور.

مقالات ذات صلة

شهيدان من درعا في معتقل صيدنايا

إحصائية بعدد ضحايا مخلفات الحرب شمال غرب سوريا

السلطات الأردنية تسلم خمسة سوريين إلى قوات النظام بعد اعتقالهم قرب الحدود

خسائر من قوات النظام في البادية وسط سوريا

حلب.. مطالبات أهلية لوقف الاقتتال الفصائلي في عفرين

رفع سواتر ترابية حول شقق في جمعية المهندسين في مدينة دير الزور، ما السبب؟